جِىْٔنَا كُمُ يَا أَهْلَ نُوْرِ الْمُصْطَفَى يَا فَوْزَ مَنْ زَارَ لِهَذَا الْمَجْلِسَا
هُوَ مَجْلِسٌ بِا لَعِلْمِ دَوْمًا يَحْتَفِي هُوَ مَجْلِسٌ بِالنُّوْرِ وَسِرُ الْمُصْطَفَى
هُوَ مَجْلِسٌ لِلسَّيْدِ الشَّهْمِ الَّذِيْ اُحْذَ السَّيَادَةَ وَالْقِيَادَةَ مُعْلَنَا
أنْعِمْ بِذَاكَ السَّيْدِ الْحَبْر الَّذِيْ كَمْ قَدْ هَدَى الْمَوْلَى بِهِ مِنْ أشْقِيَا
أعْنِيْ بِهِ حَسَنُ ابِّنْ جَعْفَرَ شَيِّحْنَا أكْرِمْ بِهِ مِنْ عَالِم بَلَغَ الْعُلَى
أَنْتَ الَّذِيْ حُزْتَ الْمَكَارِمَ وَالتُقَى أكْرِمْ بِهِ مِنْ وَارِثٍ عَنْ وَارِثِ بَلَغَ المُنَى
قَدْ حَقَّفَ اللّٓهُ اتَصَلُكَ بِالْعُلَى أنْعِمْ بِهِ ذَاكَ ابْنَ مُحْسِنِ شَيْخِنَا
نَرْجُوْ إِللَّهَ بِحَقِّكُمْ نَظِّرَهْ لَنَا نَسْعَدْ بِهَا فِيْ يَوْمِنَا وَفِيْ غَدَا
وَلَقَدْ فَقَدْنَا عَامَنَا ذَا حَبِيْبَنَا هُوَ مُصْطَفَى أنْعِمْ بِهِ نَالَ الشَّهَادَةَ وَالْهَنَى
يَا رَبِّ وَاجْعَلْ رُوْحَهُ أعْلَ الْعُلَا بِرِفْقَةِ الْقَوْمِ الْكِرَامِ الشُّرَفَى
وَخِتَامُهَا يَا رَبِّ إِحْفَظْ سِيْدَنَا حَسَنًا وَزِدْهُ سَعَادَةً وَهِدَايَةً مَعَ الْغِنَى