رَبَّاهُ إِنَّ مُنَايَ
أَنْ تَسْتَقِيْمَ خُطَايَ
ثُمَّ أَصِيْرَا
نَارًا وَنُوْرًا
يَا رَبَّاهْ يَا رَبَّاهْ
كَيْفَ أَضِلُّ دَرْبِيْ
مَا دُمْتَ أَنْتَ رَبِّيْ
وَأَنْتَ عِنْدِيْ
نُوْرِينُوْرِيْ وَقَصْدِيْ
يَا رَبُّ يَا رَحْمَنْ
مَا أَسْعَدَ الْإِنْسَانْ
إِنْ عَاشَ لِلْقُرْآنْ
هَيَا صَدِيْقِيْ
فَذَا طَرِيْقِيْ
هَيَا إِلَى الْإِيْمَانْ